ذات يوم من الايام تركت أمراءه طفله رضيعه في منزل والدتها لترحل عن الدنيا بأكملها وتكون تحت رحمه ربي بها
تركت فتاه صغيره جميله كبرت تلك الفتاه في منزل جدتها وترعرت به وعاشت أجمل ايام طفولتها في منزل جدتها
حينما كبرت ودخلت المدرسه كأي طفله تحب العلم والاصدقاء واللعب كانت لا تحب الغياب وكل يوم تمشي بحلول الفجر بين الطرقات الضيقه لتصل إلى مدرستها
استوقفتها سياره لونها اسود نزل منها شاب يرتدي بنطال جينز وقميص اسود كان يقول لها عبارات حب وهيام وهي بالثانيه عشر من عمرها لا تعرف من الحياه الا البراءه المطلقه واللعب والمغامرات فحسب وهذا الشاب الذي رائته حاول التحرش بها واظهار عورته لها !!
فهربت وهي تبكي منزعجه من هذا الامر المريب المخيف حتئ اصيبت بالاغماء التام وبدأت رحله العلاج عن هذا المرض ( الصرع) اكتسئ شعرها البياض وهي لم تبلغ العشرين عاما بعد وكأنها عجوز أوشكت نهايته حياتها على الاقتراب كانت دائما تخاف من الرجال وتخاف من الحب الا انها تريد ذلك وتريد ان تشعر بالامان والحب كأي امراءه أخرى كبرت تلك الفتاه ودخلت الثانويه وتعرفت على صديقه لطيفه حتى شعرت بالالام الصداع الذي يرافقها والصرع الذي كانت تعاني منه فأخبرت صديقتها عن ذلك لتعطيها سم أخر وتقول لها هذه الحبه ستذهب عنك كل الالامك وتجعلك تشعرين بالسعاده الغامره واذا بالمفاجاءه تصبح الحبه هيروين ( مخدرات) !! وقامت بالتبليغ عن صديقتها وكانت تريد النسيان عن كل الامور التي انهكت جسدها الصغير إلا ان المفاجأت لا تنتهي !!
بعد مده من الوقت جاءها اتصال من رقم شاب وكان ذلك الشاب يريد التعرف عليها فأرادت نصحه لعل الله يهديه وتكون قد جعلته يمشي على الطريق الصحيح فترتاح هي في قبرها إلا ان ذلك الشاب كان له سوابق في العلاقات فما زاد ذلك الامر إلئ سوء وخوف ورحمه وشفقه لها وايضا وقعت بحبه !!
مرت اربع سنين وهي تخاف من ذلك الشاب وتحبه !! حتى خطبها شخص أخر ايضا يحبها وكانت هي تريد الابتعاد عنهم لانها مازالت تخاف من ماضيها وتخاف من حياتها وتصارع مرضها وتتمنى أن تكون حياتها مستقبلا أجمل
فأخبرت احدى صديقاتها عن حياتها الا انها قابلتها بالخيانه والتعرف علئ زوجها وتقديم الهدايا لزوجها والتقرب والتودد له !!
وهي تبتعد عن كل شئ وكل صديقاتها أهدوها الخيانه !!
ومضه :
مات احساسي وكثروا الخذلان وكلما وثقت بشخص يحطم امنياتي
تركت فتاه صغيره جميله كبرت تلك الفتاه في منزل جدتها وترعرت به وعاشت أجمل ايام طفولتها في منزل جدتها
حينما كبرت ودخلت المدرسه كأي طفله تحب العلم والاصدقاء واللعب كانت لا تحب الغياب وكل يوم تمشي بحلول الفجر بين الطرقات الضيقه لتصل إلى مدرستها
استوقفتها سياره لونها اسود نزل منها شاب يرتدي بنطال جينز وقميص اسود كان يقول لها عبارات حب وهيام وهي بالثانيه عشر من عمرها لا تعرف من الحياه الا البراءه المطلقه واللعب والمغامرات فحسب وهذا الشاب الذي رائته حاول التحرش بها واظهار عورته لها !!
فهربت وهي تبكي منزعجه من هذا الامر المريب المخيف حتئ اصيبت بالاغماء التام وبدأت رحله العلاج عن هذا المرض ( الصرع) اكتسئ شعرها البياض وهي لم تبلغ العشرين عاما بعد وكأنها عجوز أوشكت نهايته حياتها على الاقتراب كانت دائما تخاف من الرجال وتخاف من الحب الا انها تريد ذلك وتريد ان تشعر بالامان والحب كأي امراءه أخرى كبرت تلك الفتاه ودخلت الثانويه وتعرفت على صديقه لطيفه حتى شعرت بالالام الصداع الذي يرافقها والصرع الذي كانت تعاني منه فأخبرت صديقتها عن ذلك لتعطيها سم أخر وتقول لها هذه الحبه ستذهب عنك كل الالامك وتجعلك تشعرين بالسعاده الغامره واذا بالمفاجاءه تصبح الحبه هيروين ( مخدرات) !! وقامت بالتبليغ عن صديقتها وكانت تريد النسيان عن كل الامور التي انهكت جسدها الصغير إلا ان المفاجأت لا تنتهي !!
بعد مده من الوقت جاءها اتصال من رقم شاب وكان ذلك الشاب يريد التعرف عليها فأرادت نصحه لعل الله يهديه وتكون قد جعلته يمشي على الطريق الصحيح فترتاح هي في قبرها إلا ان ذلك الشاب كان له سوابق في العلاقات فما زاد ذلك الامر إلئ سوء وخوف ورحمه وشفقه لها وايضا وقعت بحبه !!
مرت اربع سنين وهي تخاف من ذلك الشاب وتحبه !! حتى خطبها شخص أخر ايضا يحبها وكانت هي تريد الابتعاد عنهم لانها مازالت تخاف من ماضيها وتخاف من حياتها وتصارع مرضها وتتمنى أن تكون حياتها مستقبلا أجمل
فأخبرت احدى صديقاتها عن حياتها الا انها قابلتها بالخيانه والتعرف علئ زوجها وتقديم الهدايا لزوجها والتقرب والتودد له !!
وهي تبتعد عن كل شئ وكل صديقاتها أهدوها الخيانه !!
ومضه :
مات احساسي وكثروا الخذلان وكلما وثقت بشخص يحطم امنياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق